من هو ( شخصية اليوم)

الاجابة

هو فضيلة الشيخ العلامة الإمام: إبراهيم بن محمد بن شهاب الدين بن خالد، برهان
الدين البرماوي، الأزهري، الشافعي، الأنصاري، الأحمدي، شيخ الجامع
الأزهر.

والشخصية الجديدة هو

الشيخ الإمام العالم،
المفسر، الفقيه، المجتهد، الحافظ، المحدث، شيخ الإسلام،
نادرة العصر، ذو التصانيف الباهرة، والذكاء المفرط ..
الذهبي
***
إمام الأئمة المجتهد المطلق ..
الشوكاني
***
كان إذا سئل عن فن من العلم ظن الرائي والسامع أنه لا يعرف غير ذلك الفن، وحكم أن أحداً لا يعرفه مثله، وكان الفقهاء من سائر الطوائف إذا جلسوا معه استفادوا في مذاهبهم منه ما لم يكونوا عرفوه قبل ذلك، ولا يعرف أنه ناظر أحداً فانقطع معه ولا تكلم في علم من العلوم، سواء أكان من علوم الشرع أم غيرها إلا فاق فيه أهله، والمنسوبين إليه، وكانت له اليد الطولى في حسن التصنيف، وجودة العبارة والترتيب والتقسيم والتبيين .
ولد رحمه الله يوم الاثنين، عاشر، وقيل:
ثاني عشر من ربيع الأول سنة 661هـ. في حرّان

وصنف كثيرا من الكتب منها ما كان أثناء اعتقاله. من تصانيفه :
(فتاوى ..........) و(الجمع بين العقل والنقل)
و(منهاج السنة النبويه في نقض الشيعة والقدرية)
و (الفرقان بين أولياء الله والشيطان).
حضّ على جهاد المغول وحرّض الأمراء على قتالهم،
وكان له دور بارز في انتصار المسلمين في معركة شقحب .

ودخل السجن في شهر شعبان سنة 726هـ
ومكث فيه حتى مرض الشيخ أياما يسيرة،
وقد مات في 26 من ذي القعدة سنة 728هـ ،

فمن هو

السلام عليكم

هــــو شيخ الإسلام

هو أحمد تقي الدين أبو العباس بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم الخضر بن محمد بن الخضر بن علي بن عبد الله بن تيمية الحراني .

...............................

وشخصية اليوم
:::::

ولد بقرية "مِجْدَل" من أعمال بصرى، وهي قرية أمه، سنة سبعمائة للهجرة أو بعدها بقليل.

وتوفى أبوه وعمره ثلاث سنوات أو نحوها، وانتقلت الأسرة بعد موت والده إلى دمشق في سنة (707 هـ)، وخلف والده أخوه عبد الوهاب، فقد بذل جهدًا كبيرًا في رعاية هذه الأسرة بعد فقدها لوالدها،

-مؤلفاته:

-تفسير القرآن العظيم
-فضائل القرآن:

-أحاديث الأصول.
-شرح صحيح البخاري.

-كتاب الصيام.
-أحكام التنبيه.
-جزء في الصلاة الوسطى.
-جزء في ميراث الأبوين مع الإخوة.

وفاته

في يوم الخميس السادس والعشرين من شهر شعبان سنة أربع وسبعين وسبعمائةكثير بدمشق، ودفن بمقبرة الصوفية عند شيخه ابن تيمية، رحمه الله.

مشرف عدد المساهمات : 317 تاريخ التسجيل : 06/10/2011

هو الامام عماد الدين أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير بن ضوء بن كثير، القرشي الدمشقي الشافعي.

ولد في سوريا سنة 700 هـ ، وكان مولده بقرية "مجدل" من أعمال بصرى من منطقة سهل حوران درعا

حاليا في جنوب دمشق.

شخصية اليوم

ولد الشيخ سنة 1766م بالقاهرة، وهو من الأشراف وكان أبوه" فقيرا يعمل

عطاراً، وهو من أصل مغربي وكان له إلمام بالعلم، وكان حسن يساعد والده في دكانه، ولما رأى منه الوالد حباً

للعلم، وإقبالاً على التعلم شجعه على ذلك، فأخذ حسن يتردد على حلقات العلم بالأزهر.

أصبح شيخاً للأزهر وهو في الخامسة والستين من عمره، وذلك سنة 1830م (1246 هـ) وظل شيخاً

للأزهر حتى وفاته يوم 22 مارس سنة 1835م (1250 هـ). لم يوفق في إصلاح الأزهر وبرامجه

وخطط الدراسة فيه كما كان يريد ولعله في ذلك سار علي درب محمد علي الذي لم يشأ خشية إثارة سخط

العلماء ولكنه رزق حظاً كبيراً من التوفيق في الدعوة إلى إصلاح التعليم بالبلاد كلها، فالمدارس العالية الفنية

التي أنشئت بمصر في ذلك العهد كالهندسة والطب والصيدلة، هي الاستجابة الحقيقية لدعوته وتطلعاته ومناداته

بحتمية التغيير للأحوال في البلاد، كما كانت الكتب التي ترجمت بالمئات في عصر محمد علي، هي الصدى

المحقق لأفكار العطار، حين رأى كتب الفرنسيين في الرياضة والعلوم والآداب وإذا كان الطهطاوي صاحب

فضل كبير ويد طولي في حركة ترجمة الكتب في عصر محمد علي، فإنه بلا شك تأثر بآراء وطروحات شيخه

ويدين له بهذا الانفتاح على الآخر وإرسال البعثات العلمية.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هو

الشيخ حسن بن محمد العطار

وشخصية اليوم

...............

مولده

ولد -رحمه الله- في قرية الطويلة، من ضواحي بلبيس، بالقرب من قرية القرين في محافظة الشرقية سنة 1150هـ.

نسبته:

نسب إلى الشرقية.

نشأته ومراحل تعليمه:

حفظ في طفولته القرآن الكريم في (القرين) حيث نشأ بها، وتطلع إلى المعرفة فشد رحاله إلى الجامع الأزهر حيث درس على كثير من أعلام علمائه، مثل: الشهاب الملوي، والشهاب الجوهري، والعلامة الشيخ علي الصعيدي، والشيخ الإمام الحفني، والشيخ الإمام الدمنهوري.
ومال بفطرته الطبيعية إلى التصوف، فتلقن مبادئ الطريقة الخلوتية على الإمام الشيخ الحفني، ثم اتصل بالصوفي الشهير العارف بالله الشيخ محمود الكردي ولازمه، فرباه وأرشده، وقطع به مدارج الطريق، ولقَّنه أسراره فأصبح في مقدمة المريدين وطليعتهم.
وقد تقلبت به الأحوال فتجرع مرارة الفقر كما ذاق حلاوة اليسر، وعاش في ظلال الخمول والنسيان، كما عاش في أضواء الجاه والسلطان، فاستفاد خبرة وتجربة ضمها إلى ما استفاده من علم وعرفان إلى ما أحرزه من مجاهدة روحية في مجال السلوك الصوفي، فصقلته التجارب وهذَّبته المعارف، وزكَّته النفحات، وبهذا نال الصدارة في دنياه، وفاز بالزلفى إلى الله في أخراه.

من تلاميذه:

من العلماء الذين تعلموا على يده -رحمه الله- الفقيه النبيه الشيخ حسين بن الكاشف،

ومنهم العلامة الشهير إبراهيم البجيري الذي تخصص عليه في علم مصطلح الحديث.
ومن ألمعهم العلامة العمدة الشيخ محمد الدواخلي الذي لازم الشيخ الإمام في فقه مذهبه وغيره من المعقولات ملازمة كلية، وانتسب له، وصار من أخص تلاميذه.

أخلاقه:

كان -رحمه الله- متسامحًا متساهلا، وقد خاض في حياته أحداثًا جسامًا، كان يلقاها بالمرونة والحكمة، وقد أعانته نزعته الصوفية على الرفق والتؤدة والتسامح، على الرغم مما قاساه من خصومة وعداء.

منزلته:

كان -رحمه الله- شيخ علماء الشافعية ومفتيهم في عصره، وتنوع مؤلفاته في العلوم دليل على سعة علمه وفضله في الفقه والحديث والعقائد، وكما كان للشيخ رأي مسموع في الشؤون الدينية، كان له أيضًا رأي مسموع في الشؤون السياسية، فقد عاصر الشيخ -رحمه الله- الحملة الفرنسية على مصر، وقاد الشعب من أجل مقاومتها حينًا، ومن أجل التخفيف من شدة وطأتها على الشعب حينًا آخر، وطار صيته في كل مكان، وكتب عنه الأوربيون فصولا طوالا، وذهب كل من كتب عنه مذهبًا يتفق ومدى فهمه للأحداث الجسام التي وقعت في هذه الفترة القصيرة الحافلة في تاريخ الوطن.

من مؤلفاته:

- التحفة البهية في طبقات الشافعية، ضمَّنه تراجم الشافعية حتى سنة 1212هـ، ورتَّبه على حروف المعجم، وتوجد منه نسخة خطية بدار الكتب المصرية.
- العقائد المشرقية في علم التوحيد.
- الجواهر السنية في شرح العقائد المشرقية -السابق ذكره- وتوجد منه نسخة خطية بدار الكتب المصرية.

ولايته للمشيخة:

لما مات الشيخ أحمد العروسي شيخ الأزهر عام 1208هـ، تولَّى مشيخة الأزهر بعده، وكان من المرشحين معه لتولِّي هذا المنصب العلمي والديني الجليل الشيخ مصطفى العروسي، لكنها آلت إلى الشيخ الشرقاوي، وأسندت له، وتولاها وهو موضع ثقة الجميع.

وفاته:

توفى -رحمه الله- ربه يوم الخميس، الثاني من شوال سنة 1127هـ

فمــــــــــــن هــــــــــــــــــــو

مشرف عدد المساهمات : 951 تاريخ التسجيل : 23/09/2011

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]شكرا لك على ما قد تة

بارك الله فيك

وجزاك خيراً

الشخصية السابقة

الشيخ عبد الله الشرقاوى

..............................................

الشخصية الجديدة

كان من سادات المسلمين وفضلائهم، أسلم مع قومه الأنصار لما قدم النبي

صلى الله عليه وسلم المدينة، (يعد في الطبقة الثانية للصحابة).

تزوج جميلة بنت عبد الله بن أبي بن سلول ، ودخل بها في صبيحة يوم أحد،

فلما سمع منادي الجهاد خرج مسرعاً ولحق برسول الله صلى الله عليه وسلم

في أحد وهو يسوي الصفوف،

أما زوجته فأرسلت إلى أربعة من قومها فأشهدتهم أنه دخل بها، فقيل لها في ذلك

فقالت: رأيت كأن السماء قد فرجت له، فدخل بها ثم أطبقت عليه، فقلت: هذه الشهادة

ولما علم رسول الله صلى الله عليه وسلم بمقتله قال: (رأيت الملائكة تغسل

بن أبي عامر بين السماء والأرض بماء المزن في صحاف الفضة))

قال أبو أسيد الساعدي: فذهبنا فنظرنا إليه فإذا رأسه يقطر ماء. ولما سئلت زوجته عن ذلك

قالت: خرج وهو جنب لما سمع الهيعة (منادي الجهاد)، فقال صلى الله عليه وسلم: ((لذلك

غسلته الملائكة)) فلقب من يومها بـ ((غسيل الملائكة)) وقد

افتخرت به الأوس على الخزرج

كما جاء في الخبر الذي رواه قتادة عن أنس قال: افتخرت الأوس والخزرج

فقالت الأوس: منا غسيل الملائكة

ولد له عبد الله، فكان بنوه يقال لهم: بنو غسيل

...........................

فمــــــــــــــــــــن هـــــــــــــــــــــو

......................

هو الصحابي حنضله ابن ابي عامر رحمه الله تعالى

جزاك الله خيراً ياسمينه

على المشاركة والإجابة

بارك الله فيك

مشرف عدد المساهمات : 951 تاريخ التسجيل : 23/09/2011

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بارك الله فيك وجزاك خيرا

أشكرك على مرورك الطيب

هو عالم دين، من أهل مصر.

نسبته إلى قويسنا التى ولد فيها

كان شيخ الأزهر لأربع سنين (1250 هـ - 1254 هـ / 1834م - 1838م).

من آثاره رسالة في المواريث و «سند القويسني».

توفى

( 1254 هـ / 1838 م)

..................

فمـــــــــــــــــن هــــــــــــــــــو

:::::::::::::::::::::::::::

مشرف عدد المساهمات : 951 تاريخ التسجيل : 23/09/2011

جزاك الله خيرا[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أشكرك على متابعتك ومرورك أخى الفاضل عبد الرحمن

جزاك الله خيراً

الشخصية السابقة

حسن القويسني الشافعي

:::::::::::::::::::::::

الشخصية الجديدة

هو الشيخ الرابع عشر للأزهر (1818 - 1829) ولى أبوه المشيخة قبله وكان يفصل

بين ابيه وكان بينه الشيخان الشرقاوي والشنواني. أخذ مكان والده في التدريس للطلبة

من الصباح إلى المساء وهذا ما شغله عن التصنيف فلم تؤثر عنه الا إجازة واحدة.

أطفأ بحسن تأنيه للأمور فتنة طائفية كادت تشتعل بسبب فتوى تحرم أكل ذبائح أهل الكتاب,

جمع على محبته قلوب الوالي والأمراء والشعب وهو إجماع قلما يناله أحد من الموهوبين

...............

فمـــــــــــــــــــــــن هــــــــــــــــــــــــــــــــو

::::::::::::::::

الشخصية السابقة

الشيخ محمد بن أحمد العروسى

...........................

شخصية اليوم

من مصر أحد علماء الأزهر، عالم دين مسلم ومفسر ورئيس سابق لقسم

الشريعة الإسلامية بكلية دار العلوم جامعة القاهرة.

مولده

ولد بقرية نادر بمحافظة المنوفية شمال

القاهرة العام 1930م، أكمل دارسته في القاهرة حيث

حاز علي ليسانس اللغة العربية وآدابها

والدراسات الإسلامية من كلية دار العلوم جامعة القاهرة وعلي درجة الماجستير

في التفسير من نفس الكلية

العام 1960 م، والدكتوراه في التفسير وعلوم القرآن عام 1968م.

رحلته العلمية

تفرغ في سنواته الأخيرة في تفسير القرآن، كما قدم برنامجين

دينيين علي القناة الفضائية المصرية منذ أواخر التسعينيات وحتي وفاته ،

وعرف عنه أسلوبه الهادئ والبسيط في الحديث والبعيد عن التطرف والحدة.

من أبرز مؤلفاته "الإمام محمد عبده ومنهجه في التفسير"، "الإعلام الديني

والدعوة الإسلامية" وكتاب " تفسير القرآن" و"رؤية الدين الإسلامي

في الحفاظ على البيئة" الذي صدر في 2001.

كما قام بتأليف عدة كتب منها تفسير الآيات الكونية، الإسلام والبيئة،

علوم الدين الإسلامي، مع القرآن، كما عمل في عدة جامعات

منها جامعة القاهرة وجامعات

في عمان والسعودية والسودان.

ذكر الموقع الإلكتروني لجبهة علماء الأزهر وهي جمعية تم حلها نهائيًا

بحكم قضائي في مصر عام 1999 أنه "كان عضوًا في الجبهة".

وفاته

توفى في 9 ربيع ثاني 1423 هـ الموافق 20 يونيو عام 2002

ودفن في القاهرة.

::::: فمـــــــــــــن هــــــــــــــو :::::::

××××

الشيخ عبدالله شحاده
:::::::::::::::::::
شخصيه اليوم هي
صحابية من الفضيلات و السابقات إلى الإسلام
أبلت في الهجرة بلاء حسنا، ولقبت بذات النطاقين،
شهدت معركة اليرموك و أبلت بلاء حسنا،
وهي أم عبد الله بن الزبير
،و كانت فصيحة في الشعر.

السلام عليكم ورحمة وبركاته

......................

أسماء بنت أبى بكر الصديق رضى الله عنها

............................

لقب بساقى الحرمين

وكان أجود قريش كفا وأوصلها"..!!

كذلك كان رضي الله عنه لم يفصل بينه وبين الرسول في سنوات العمر سوى

سنتين أو ثلاث، يزيدها عمره عن عمر الروسل..

وعندما أصر النبى على دفعه فدية أسره نزل فيه قول الله تعالى

" يا ايها النبي قل لمن في أيديكم من الأسرى ان يعلم الله في قلوبكم خيرا

يؤتكم خيرا مما أخذ منكم ويغفر لكم، والله غفور رحيم".

توفي يوم الجمعة لأربع عشرة سنة خلت من رجب سنة اثنتين وثلاثين بالمدينة

:::::::: فمـــــــــــــــــــــن هـــــــــــــــــــــو :::::::::::

إنه العبَّاس بن عبد المطلب -رضي الله عنه- عم رسول الله صلى الله عليه وسلم
**************************
صحابي جليلمن أوائل السابقين إلى إسلام وأسلم قبل الهجرة

النبوية بمكة في السنة السابعة من البعثه النبوية( 617 م) ( 6 ق.هـ) .

ثم لحق بالرسول بالمدينة بعد معركة أحد وأقام فيها،

إستشهد في حروب الردة بمعركة اليمامة.

هو أول من طلب هجرة الرسول إلى دياره ونصرته

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

جزاك الله خيرا ياسمينه على المشاركة

هو الصحابى الجليل

الطفيل بن عمرو الدوسى رضى الله عنه

........................................

هو سلفي مصري

ولد في عام 1956 م بقرية المعتمدية مركز إمبابة التابعة لمحافظة الجيزة بمصر .

حفظ القرآن منذ صغره في كتاتيب القرية على يد الشيخ محمود طلبة ثم الشيخ

عبد العزيز الفيومي.

كان والده من المؤسسين للجمعية الشرعية لتعاون العاملين بالكتاب والسنة المحمدية

في المعتمدية. وكان له درس ثابت في الفقه في مسجد الجمعية الشرعية بالمعتمدية

وآخر للوعظ والتذكير ، حتى توفي رحمة الله عليه في 20 شعبان 1420هـ

المؤهلات والإجازات:

حصل على دبلوم المعلمين عام 1967 م . وسافر إلى المملكة العربية السعودية

في الفترة من (1401 - 1405هـ) للعمل ، وهذه الفترة كانت البداية الحقيقية

في اتجاه الشيخ لطلب العلم الشرعي . وتكرر السفر إليها حتى عام 1411 هـ.

حصل على إجازة في الكتب الستة من: الشيخ/ أبي الأشبال الزهيري حفظه الله

، ومن الشيخ / محمد أبو خُبْزة التطواني من بلدة تطوان بالمغرب، وأيضًا من

الشيخ أبو خالد الوكيل المكي في القرآن والكتب الستة.

العمل:

عمل في القاهرة بمركز معلومات السنة النبوية، وهو من أوائل المراكز التي عنيت

بإدخال الأحاديث النبوية في الحاسوب. وكانت للشيخ عناية خاصة منذ البداية

بكتب الأئمة كابن الجوزي وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، والذهبي وغيرهم .

أهم المؤلفات:

كيف أتوب ؟ نصائح للشباب تهذيب غذاء الألباب للسفاريني ، إلى الهدى ائتنا ،

الأخوة أيها الإخوة ، صفات الأخت الملتزمة ، القواعد الجلية للتخلص من العادة السرية ،

حرب التدخين ، يا تارك الصلاة ، الجدية في الالتزام ، القبر رؤية من الداخل ،

منطلقات طالب العلم ، أمراض الأمة ، أصول الوصول إلى الله تعالى ، قصة الالتزام

والتخلص من رواسب الجاهلية ، أسرار المحبين في رمضان ، علم القلوب .

شيوخه :

سماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن باز ، وفضيلة الشيخ العلامة

محمد بن صالح العثيمين ، وفضيلة الشيخ عبد الله بن قعود ـ حفظه الله ـ عضو

هيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإرشاد بالمملكة السعودية .

أطال الله عمره

::::::::::: فمــــــــــــــن هــــــــــــــــــو :::::::::

هـــــــــــــــــــــــو

الشيخ الداعية الإسلامى

محــــمد حســــــــــــين يعقوب

أطال الله عمـــــــره

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شخصــية اليـــــوم

..................

سبى في الجاهلية وهو بن ثمان سنين، فاشتراه حكيم بن حزام

لخديجة بنت خويلد، فوهبته لرسول الله، فتبناه بمكة قبل النبوة.

نشأ في أحضان النبي وأحبه حتى أنه زوَّجه أم أيمن ثم زينب بنت جحش

وهـــــو الصحابى الوحيد الذى ذكر اسمه فى القرأن صراحة

::::: فمـــــــــــــــــن هـــــــــــــــــــــــــو :::::

بسم الله الرحمن الرحيم

موضوع جميل به الكثير من المعلومات

والفائده عن الشصيات

فى عهدنا وكذلك مامضى

اما عن الشخصيةالتى تسأين عنها

فهى (زيد بن حارثه)

كما جاء فى القرآن الكريم

(فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها)

جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع الطيب..

وجزاك خيرا أخى

موفق فى الإجابة

بارك الله فيك على مشاركتك ورأيك الطيب

عالم إسلامي مصري وشيخ الجامع الأزهر 1893 - 1963م،

نال إجازة العالمية سنة 1918م، وعين مدرساً بالمعاهد ثمّ بالقسم العالي ثمّ

مدرساً بأقسام التخصص، ثمّ وكيلاً لكلية الشريعة، ثمّ عضواً في جماعة كبار العلماء،

ثمّ شيخاً للأزهر سنة 1958م، وكان عضواً بمجمع اللغة العربية سنة 1946م،

وكان أول حامل للقب الإمام الأكبر.

وولد بمحافظة البحيرة سنة 1893م.

من مؤلفاته

فقه القرآن والسنة.

مقارنة المذاهب.

القرآن والقتال.

وفاته

توفي في مصر عام 1963م.

.................

فمـــــــــــــــــــــن هـــــــــــــــــو

» كيف تتعرف على شخصية زوجتك
» حكمة اليوم
» حكمه اليوم
» حكمة اليوم
» اخبار فلسطينيه: تنفيذ الصفقة سيتم اليوم مساء