[size=24[br=blue]]]] تمر على الإنسان لحظات كثيرة ,,
, تكون في قمة العطش لكلمة شكر ,,,,
تحتاج منك لترويها بحروف مضئية من روحك الصادقة والطيبة ,
,, نتجاهل هذه الحروف والكلمات
ومدى تأثيرها في النفس والروح ونتجاهل
أن عندما نطلق لها العنان لتصل لقلب من نحب
ولمن هم لهم حق علينا ولمن أسدى معروفا
أو ( لمن هم غيروا مجرى حياتنا )
قليلة هي كلمات الشكر فيهم
تمر تلك اللحظات وهي تنتظر بألق وشغف واشتياق ,,
,, تلك الكلمات التي لن تأخذ منا مالا أو جهداً
وتمر تلك اللحظات عطشى تحتاجنا أن نضع فيها
ما يملئها حتى حد الارتواء
أنه ذلك الشكر الضائع
نمر أمام والدينا ولم نقدم لهم الشكر
لأنهم هم سبب وجودنا في الحياة
نمر على إنسان قد وهب قلبه وروحه
لك وتكون كلمات الشكر مختبئة أو مخبئة عنا
تمر على أناس قد صنعوا لك تاريخاً
أو اسدوا لك نصيحة جعلت منك شئاً آخر
وكانك لم تعرفهم في حياتك
وكثيرة هي تلك اللحظات والتي تجرى مثل الغيم
الذي لا يهطل منه المطر
نعم نضيع تلك الفرصه التي نكسب فيها جولتنا مع أرواحنا
ونترك تلك الاوراح خالية ومعنونة بعنوان كبير ,,,
,,,, وهو
الشكر الضائع
فمن صفات المسلم الحقيقي ان يتعلم الشكر
ويتفوهـ به من القلب لمن يسدي لنا اي صنيع مهما كان حجمه
ولن اضيع تلك الفرصة وهذه اللحظة
هنا اشكر الله سبحانه وتعالى ان وهبني نعم كثيره
فشكرا والدي شكرا والدتي
شكرا لكل من يحبني ووقف بجانبي
وأنتم كذلكـ أشكركم جميعاً من الأعماق
[/b][/size][/center]